تعليم مهارة الكلام فى معهد الجامعة سلطان طه سيف الدين الإسلامية الحكومية بجمبى

تعليم مهارة الكلام  فى معهد الجامعة سلطان طه سيف الدين  الإسلامية الحكومية بجمبى

أ‌.         تمهيد

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، صلى الله عليه وآله وسلم. قد تمّ الباحث عن كتابة هذه المقالة تحت الموضوع  تعليم مهارة الكلام  فى معهد الجامعة بجامعة سلطان طه سيف الدين جمبى.

فى هذا البحث أخد الباحث تعليم مهارة الكلام الذي يعد أهم الطريقة في تعليم اللغة العربية بل في تعليم اللغات الأخرى ، لأن مهارة الكلام  تبين درجة ومدى استيعاب الفرد  للغة وإمكانية استخدامها ، كما تعتبر مؤشرا لشخصية من حيث القوة والضعف فلا بد للدارس أن يتقنها بالتدريب حتى يجيده.

 ويأخذ الباحث موضوع " تعليم مهارة الكلام  فى معهد الجامعة سلطان طه سيف الدين الإسلامية الحكومية بجمبى" لأن هذا معهد له نظام واجب استحدام اللغة العربية إما فى الفصل و خارح الفصل، حتى يريد الباحث أن يبحث كيف تنفيذ و تطبيق تعليم مهارة الكلام فى هذا معهد.

أ‌.       نظرية البحث

1.   أهداف

أهداف مهارة الكلام هناك عامة لتعليم مهارة الكلام عند محمد كامل الناقة ورشدى أحمد طعيمة[1]، وهي كما يلى :

أ‌)       أن ينطق المتعلم أصوات اللغة العربية، وأن يؤدى أنواع النبر والتنغيم المختلفة وذلك بطريقة مقبولة من ابناء العربية.

ب‌) أن ينطق الأصوات المتجاورة والمتشابهة.

ج‌)  أن يدرك الفرق فى النطق بين الحركة القصيرة والحركة الطويلة.

د‌)     أن يعبر أفكار مستخدما الصيغ النحوية المناسبة.

ه‌)   أن يعبر عن أفكار مستخدما النظام الصحيح لتركيب الكلمة فى العربية خاصة فى لغة الكلام.

و‌)     أن يستخدم بعقض خصائص اللغة فى التعبير الشفوى مثل التذكير، والتأنيث، والتمييز العدد والحال، والنظام الفعل، وأزمنته، وغير  ذلك مما يلزم المتكلم بالعربية.

ز‌)     أن يكسب الثروة فى إتمام عمليات اتصال عصرية.

ح‌)  أن يستخدم بعض أشكال الثقافة العربية المقبولة والمناسبة لعمره ومستواه الاجتماعى وطبيعة عمله، وأن يكتسب بعض المعلومات الأساسية عن التراث العربى والإسلامى.

ط‌)  أن يعبر عن نفسه تعبيرا واضحا ومفهوما فى مواقف الحديث البسيطة .

ي‌)  أن يتمكن أن تفكير باللعة العربية والتحدث بها بشكل متصل ومترابط لفترات زمنية مقبولة.

 وأيضا أهداف عامة لتعليم مهارة الكلام عند أحمد فؤاد محمد عليان[2] فيما يلى:

أ‌)       تمكين الأفراد على على القيام بجميع ألوان النشاط اللغوى التى يطلبها منهم المجتمع، والتعود على النطق السليم اللغة، وهذا يستدعى أن يتعلم الفرد فن اللغة وقواعدها، حيث يستخدم ألفاظا للدلالة على المعانى المتنوعة التى ترد فى أثناء الكلام، وصوغ الكلام فى عبارات الصحيحة.

ب‌) تمكين الأفراد من التعبير عما فى نفوسهم، أو عما يساعدونه بعبارة السليمة. ويكون ذلك بتزويدهم بالمادة اللغوية، لتترقى لغتهم، وتكون عليهم القدرة على توضيخ الأفكار بااستخدام الكلمات المناسبة، والأسلوب المناسب، وذلك لأن الألفاظ تحمل شحنات معنوية لاتنفصل عنها.

ج‌)  توسيع دائرة أفكارهم، وذلك بالتمكين على تنسيق العناصر الفكرة المعبر عنها بما يضفى عليها جمالا وقوة وتأثير فى السامع، والتمكين على نقل وجهة نظرهم إلى غيرهم من الناس، والإبانة عما فى النفس بتعبير سهل مفهوم.

د) تعويد الأفراد على التفكير المنطقى، والتعود على السرعة التفكير والتعبير، وكيفية مواجهة المواقف الطائرة والمفاجئة، وتعويدهم على تنظيم تعبيرهم عن طريق تدريبهم على جميع الأفكار واستيفائها،  وترتيبها ترتبا منطقيا، وربط بعضها بعض.

ه‌)   القدرة على مواجهة الآخرين، تنمية الثقة بالنفس، والإعداد للمواقف الحيوية التى تطلب فصاحة اللسان، والقدرة على الارتجال، والتعود على الانطلاق فى الحديث والطلاقة فى التعبير والقدرة على التعبير عما فى النفس بجرأة وصدق، تنمية القدرة على الإستقلال فى الرأى.

و‌)     اتساع دائرة التكيف لمواقف الحياة، باعتبار أن الكلام يتضمن كثيرا منها : كالسؤال والجواب، والمباحثات، والمناظرات، وإلقاء التعليمات والتوجيهات، وإدارة الحوار والمناقشات، والتعليق على الأخبار وغير ذلك.

ز‌)     إتقان الملاحظة السليمة عند وصف الأشياء والأحداث تنوعها وتنسيقها، فالفرد يدقق فى كتابته، ولكنه فى كلامه لايكون مدققا بصورة جيدة، وهذا الإتقان يجب أن يتصف بالسرعة المناسبة، والتزود بها، لأن المتكلم سيحتاج إليها فى حياته اللغوية.

ح‌)  تهديب الوجدان والشعور، وممارسة التخيل والابتكار، والتعبير الصحيح عن الأحاسيس والمشاعر والأفكار فى أسلوب واضح راق ومؤثر.

اختار الباحث عند محمد كامل الناقة ورشدى أحمد طعيمة لأن عند الباحث تعليم مهارة الكلام بدء من نطق أصوات اللغة العربية المضمونة من النبر والتنغيم، كيف أصوات الحروف، الكلمة، الجمل حتى تطبيقه فى تكلم اللغة العربية.  

2.   المحتوى تعليم مهارات الكلام

كتب أحمد محمد  عليان[3] فى كتابه أن المحتوى مهارة الكلام فيه المضمون :

أ‌)       المحادثة هي عملية تتم بين متحدث ومستمع أو أكثر، متحدث هو مرسل  للفكرة، ومستمع هو مستقبل للفكرة.

ب) المنقاشة هي الحديث المشتريك الذي يكون فيه مؤيد ومعارض، وسائل المجيب. فإذا أضفنا إلى ذلك ما تقتضيه الحياة الحديثة من اهتمام بالمحادثة.

ج‌)  حكاية القصص هي حكاية نثرية تستمد أحداثها من الخيال أو الواقع أو منهما معا، وتبنى على قواعد معينة، وحكاية القصص من ألوان الكلام الهامة، فالقصة خبر معين للتدريب على مهارة الكلام فحب الناس للقصاص يجعلها عاملا من عوامل ترقية الكلام.

ورأى إمام معروف[4] أن المحتوى تعليم مهارة الكلام ينبغى فيه المضمون :

أ) المحاضرة.

ب‌) المناقشة والمحادثة.

ج‌)  الندوة.

د) المناظرة.

ه) الخطابة والقاء الكلمات.

و) قص القصص والحكايات.

ز‌)     إعطاء التعليمات والإرشادات.

ح‌)  عرض التقرير.

ط‌)  التعليقات والمداخلات.

وافق الباحث عند إمام معروف لأن وجد التنوع فى المحتوى وإن كان المحتوى التنوع فيحصل الحاصل أكثر. وكذلك تعليم مهارة الكلام أن يكون التنوع. والطلاب لايشعر السائم فى التعلم.

3.   طرائق تعليم مهارة الكلام

أما من الأساليب المستخدمة فى تدريس الكلام والحوار فيما يلى[5] :

أ‌)        المحادثة الموجهة وهي أسلوب للتدريب الشفوى المضموظ يستخدم فى تعليم اللغة. ويتم فيما افتراح التعبير أو الكلام الذى يقوله كل طالب مشارك فى المحادثة، لتنتقل المحادثة بسلاسة بين الأطراف من خلال سلسلة مخططة من التعبيرات المألوفة.

ب‌)  الألعاب يعنى هناك كثير من الألعاب اللغوية التى تعتمد على الحوار، منها ما يمارس فى الحياة اليومية يعرض التسلية المرح، ومنها ويتخذ الواسيلة لتعليم فنون اللغة وخاصة التعبير الشفهى، ويتطلب هذا النوع عن الألعاب مشاركة مجموعة من الأفراد بحسب قواعد كل لعبة ويكون لكل مشارك دور محدد يؤديه.

ج‌)  المناقشة هى تتضمن حورات هدفا محددا ومعروفا للمشاركين فيها، حيث يتبادل المشاركون الرأي حول موضوع أو مشكلة معينة، ويتعاونون فى إيجاد حل أو إجابة أو قرار بشأنها. وتطلبت المناقشة تسجيلا للأفكار التى تطرح، وربطا بينها للوصول إلى حل مرض.

وأيضا طرق تعليم مهارة  عند محمد كامل الناقة ورشدى أحمد طعيمة[6]، وهي كما يلى :

أ‌)       الأسلوب المباشر وهو من أساليب شائعة الاستخدام فى تعليم و تعلم اللعات الأجنبية، ولعل هذا الأسلوب هو ماشاع تسميته بالطريقة المباشرة. والفكرة أساسية التى يقوم عليها هذا هذا الأسلوب هي ربط الكلمات بالأشياء الدالة عليها، ثم ربط الأشياء بالسياق، ثم ربط السياق بالتعبير فى اللغة المتعلمة.

ب‌) سلسلة الأعمال والحركات التمثيلية يعنى الأسلوب يدخل أيضا فى إطار من المدخل السمعى البصرى ويتكال مع الأسلوب المباشر، ويطبقه باختلاف بسيط وهو التركيز على الأحداث بدلا من الأشياء أو توسيع مدى المعنى فى الكلام. 

ج‌)  الأسئلة والأجوبة هى تعتبر أن هذه الطريقة من أنسب الطرق و أبسطها وأكثرها فعالية فى تدريس المحادثة باللغة العربية، وعادة يبدأ المعلم استخدام هذا الأسلوب بأسئلة و إجابات قصيرة ومع نمو قدرة الدارسين على الاستجابة للمواقف الشفوية ينتقل المعلم إلى مراحل أكثر تقدما، فيتقدم من السهل إلى المقعد، ومن المواقف جوهرية تستغرق عدة دقائق.

وافق الباحث عند منى إبراهيم اللبودي، لأن مهارة الكلام يحتاج إلى تدريب الكلام وتعويض، طريقة المحادثة والمناقشة هي طريقتان من تدريب الكلام وتعويض. سوى ذلك يحتاج إلى طريقة لديه تعليل يعنى طريقة الألعاب هي إعطاء الغرة والحماسة على الطلاب فى تعليم مهارة الكلام.

  

4.   وسائل تعليم مهارة الكلام

وكان نايف محمود معروف[7] يفصل بالوسائل التى يستطيع المعلم أو الطلاب أن يستخدموها فى تعليم مهارة الكلام، وهى :

أ‌)       الوسائل البصرية وهي التى يستفاد منها عن طريقة نافذة العين، وأهمها :

1)   الكتاب المدرسى وغير المدرسى، المجلات و الدوريات، والنشرات على اخلافها.

2)   السبورة وملحقاتها.

3)   اللوحات الجدارية (اللوحة المغنطة، اللوحة الوبرية، اللوحة الإخبارية، لوحة الجيوب).

4)   الصور (المفردة والمركبة والمسلسة)

5)   البطاقات (بطاقات الحروف والمقاطع والكلمات ولجمل، بطاقات المطابقة، بطاقة التعليمات، بطاقات الأسئلة والأجوبة)

ب‌) الوسائل السمعية وهي التى يستفاد منها عن طرق الأذن، وأهمها:

1)   المذياع.

2)   التسجيلات الصوتية.

3)   الأسطوانات.

ج‌)  الوسائل السمعية البصرية وهي التى يستفاد منها عن طرق العين و الأذن، وأهمها:

1)   التلفاز.

2)   الصور المتحركة.

3)   الدروس النموذجية المسجلة، التمثيليات المتلفزة.

وأيضا كتب فى كتابه عبد المجيد أحمد منصور[8]، الوسائل التعليمية لتعلم مهارة النطق و الكلام:

أ‌)        تستحدم اللوحات الوبرية لتدريب الدارس على النطق الكلام، لأنها منظرا يساعد الدارس على تصور ما يتحدث عنه وتشجعه على شرح ما يرى.

ب‌)  تستخدم الأفلام الثابتة فى عرض منظم لسلسة من الإطارات أو الصور التى تعين الدارس على التعبير عن التتابع الزمنى للقصة التى يتحدث عنها أو الموضوع الذى يدرسه.

ج‌)  تستخدم  الصور المفردة والصور المتسلسلة المصاحبة الحوار معين بهدف تقريب المعنى عند الدارس.

د) يستخدم أيضا قرص الساعة لتعليم الدارس الوقت، الملصقات والبطاقات، البريدية لاثارة اهتمام الدارسين، وجذب انتباههم وتدريبهم على النطق والمهارات اللغوية الأخرى.

احتار الباحث عند نايف محمود معروف، لأن الوسائل ينقسم إلى ثلاثة أنواع: الوسائل السمعية، الوسائل البصرية والوسائل السمعية والبصرية، وكلها كاملة مع نموذته.

5.   تقويم تعليم مهارة الكلام

تقويم هو وسيلة لمعرفة النتائج التعليمية. ويرى الخوالى أن فى اختبار التعبير الشفوى (الكلام) يكون بعدة طرق، منها[9] :

أ‌)         يطلب من الطالب أن يتحدث عن موضوع مألوف لديه. ويقيم على أساس الطلاقة والصحة.

ب‌)   توجه إلى الطالب أسئلة كتابية أو شفهية تطلب إجابات شفهية قصيرة.

ج) من الممكن أن تكون الأسئلة مسجلة على شريط ويترك بين كل سؤل وآخر وقت كاف لإجابة. وتضمن هذه الطريقة تساوى جميع الطلاب فى عامل الوقت و طريقة الاستماع إلى السؤال.

د) تقدم إلى الطالب صورة يطلب منه أن يعلق عليها شفهيا فى وقت محدد.

ه) يشترك طالبان أو أكثر فى محاورة شفهية حول موضوع معين أو فى محادثة حرة.

ورأى محمد على الخولى[10] أن تقويم تعليم مهارة الكلام باختبارات فيها : اختبار القراءة الجهرية، اختبار الأسئلة المكتوبة، اختبار الإعادة الشفهية، اختبار التحويل، اختبار الأسئلة عن صورة، اختبار المحاورة، اختبار المقابلة الحرة، اختبار المقابلة الموجهة، اختبار التعبير الحر، اختبارالأسئلة عن خريطة، اختبار الفونيمات،  اختبار النبر، اختبار التنغيم، اختبار إعلام الوقت من الساعة، اختبار الوقت من جدول زمنى، واختبار التعويض.

 وافق الباحث عند محمد على الخولى لأن المحتوى والطريقة فى مهارة الكلام كثيرة، فطبعا هنا يحتاج إلى اختبارات كثيرة. التقويم هنا أيضا يبدء متتابعة يعنى من اختبارة لمبتدئين حتى المتقدمين.

ج. تحليل المنهج المقرر

عناصر المنهج التى يقوم الباحث بالتحليل تتكون على الأهداف، والمحتوى، والطريقة، والوسائل والتقويم، كما وجد الباحث فيما يلى :

1.   أهداف تعليم مهارة الكلام المقرر[11].

أ‌)    قدرة الطلاب أن يلفظ الحروف، الكلمات، والجمل المن اسبة (فصاحة الكلام).

ب) تشجيع الطلاب لتكلم اللغة العربية فى أي أمام كان حتى لايشعر خوف أو الحياء من الخطاء فى الكلام.

ج‌)  قدرة الطلاب أن يتكلم اللغة العربية و تطبيقها كلغة اليومية فى المسكان.

هذه الاأهدف كلها ينائب نظريات البحث من  الأهداف تعليم مهارة الكلام ( المجمل)، وأحسن لمعلم اللغة لترقية هذه الأهداف تفصيلا.

2.   المحتوى تعليم مهارة الكلام المقرر[12].

المحتوى تعليم مهارة الكلام المقرر هناك باستخدا  الحكاية القصص و المحادثة بحيث وجد فى العربية بين يديك جزء 1-3.

المحتوى فى هذا المعهد لم يكون كاملا. شدة قلة من المحتوى بل أنه فى كتاب العربية بين يديك تحتوى المحتوى كثير، حتى لديه فى تعليم اللغة عدم التنوع.

3.   الطريقة تعليم مهارة الكلام المقرر[13].

استخدم المعلمون اللغة العربية فى معهد جامعة سلطان طه سيف الدين جمبى بعدة طريقة التعليم مهارة الكلام كما يلى :

1.   طريقة المباشرة.

2.   طريقة السمعية والشفهية

3.   طريقة الأسئلة والأجوبة.

كلها الطريقة صحيحة، لكن ليست طريقة تعليم مهارة الكلام فقد ثلاثة طرق، لازم على المعلم أن يزيد الطريقة فى تعليم اللغة العربية.

4.   الوسائل تعليم مهارة الكلام المقرر[14].

أما الوسائل المستخدمة فى مهارة الكلام تحتوى منها :

أ‌.       الوسائل البصرية : الكتاب المدرسى وغير المدرسى و السبورة.

ب‌. الوسائل السمعية البصرية : التلفاز.

هذه الوسائل غير كاملة لأن المعلم غير فعال فى بحث الوسائل حتى مااستخدم المعلم الوسائل السمعية والبصرية.

5.   التقويم تعليم مهارة الكلام المقرر[15].

تنفيذ التقويم لتعليم مهارة الكلام هنالك، كمايلى :

أ) يطلب الأستاذ طلاب أن يذكر و يحفظ المفردات التى قد أعطاه.

ب‌) يطلب الأستاذ طلاب أن يقص الحكاية بلغته نفس مازال نفس الموضوع.

ج‌)  يطلب الأستاذ طلبين أن يحادثا بلغته نفس لكن مازال نفس الموضوع.

تنفيذ التقويم فى هذا المعهد لم تضع فى كتاب الإرشادات المعلم، حتى المعلم يجعل التقويم عند رأيه نفس دون الاجماع والإتفاق.

د. افتراحات

بعد أن عرف الباحث منهج تعليم مهارة الكلام فى معهد سلطان طه سيف الدين الإسلامية الحكومية بجمبى فأراد الباحث أن يضع الافتراحات هي :

1.   ينبغى على المعلم اللغة العربية أن يرتقى الأهداف تعليم مهارة الكلام تفصلا.

2.   ينبغى عاى المعلم أن يزيد المحتوى لأن فى كتاب العربية بين يديك فيه المحتوى كثير.

3.   ينبغى على المعلم تجديد فى الطريقة، لأن طريقة تعليم مهارة الكلام كثيرة.

4.   ينبغى على المعلم أن يكمل الوسائل فى تعليم مهارة الكلام.

5.   ينبغى على المعلم أن يحعل التقويم بشكل التنوع، كي طلاب لايشعرون السائم.

ه. خاتمة

الحمدلله نشكر الله، لأن الباحث قد كفى فى الكتابة عن تعليم مهارة الكلام فى معهد الجامعة سلطان طه سيف الدين الإسلامية الحكومية بجمبى.

شعرالباحث هذه الكتابة فيها مازالت مخطئة ومازالت بعيدة من الصحيحة، لذالك رجا الباحث الارشادات والتنبيهات والنقديات والافتراحات لتتم هذه الكتابة.

عشت أن تكون هذه الكتابة نافعة وفائدة للقارئين وايضا خاص للباحث. آمين.

المراجع

إمام معروف, Bahasa Arab aktif ،Strategi Pembelajaran (سمارنج: نيدس فرس, 2009).

أحمد فؤد محمد عليان، المهارات اللغوية ماهيتها وطرئق تدريسها، (الرياض : دار المسلم، 1992).

عبد المجيد أحمد منصور، سيكولوجية الوسائل التعليمية ووسائل تدريس اللغة العربية (القاهرة : دار المعارف، 1983).

محمود كامل الناقة و رشدى أحمد طعيمة, طرائق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها (دون المدينة: إيسيسكو, 1424ه\2003م).

منى إبراهيم اللبودي، الحوار فنياته واتراتيجياته وأساليب تعليمه، (عابدين : مكتبة وهبة، 2003).

محمد على الخولى، أساليب تدريس اللغة العربية (الأردن: دار الفلاح للنشر والتوزيع، 2000م).

محمد على الخولى،الاختبارات اللغوى (الأردن: دار الفلاح للنشر والتوزيع، 2000م).

نايف محمود معروف. خصائص العربية وطرائق تدريسها. الطبعة الخامسة (بيروت : دار النقائس، 1418ه).

المصدر

بالاتصال مع أستاذ أحمد كيلانى (أحد معلم اللغة العربية فى معهد الجامعة سلطان طه سيف الدين بجمبى).

---

[1] محمود كامل الناقة و رشدى أحمد طعيمة, طرائق تدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها (دون المدينة: إيسيسكو, 1424ه\2003م)  ص 136

[2] أحمد فؤد محمد عليان، المهارات اللغوية ماهيتها وطرئق تدريسها، الرياض : دار المسلم، 1992، ص94-95

[3] أحمد فؤد  محمد عليان. المرجع السابق. ص. 109

[4] إمام معروف, Bahasa Arab aktif ،Strategi Pembelajaran (سمارنج: نيدس فرس, 2009)، ص 79.

[5] منى إبراهيم اللبودي، الحوار فنياته واتراتيجياته وأساليب تعليمه، (عابدين : مكتبة وهبة، 2003)، 65-70.

[6] محمود كامل الناقة و رشدى أحمد طعيمة,المرجع السابق. ص 136

[7] نايف محمود معروف. خصائص العربية وطرائق تدريسها. الطبعة الخامسة (بيروت : دار النقائس، 1418ه) ص. 245-248

[8] عبد المجيد أحمد منصور، سيكولوجية الوسائل التعليمية ووسائل تدريس اللغة العربية (القاهرة : دار المعارف، 1983) ص175.

[9] محمد على الخولى، أساليب تدريس اللغة العربية (الأردن: دار الفلاح للنشر والتوزيع، 2000م) ص. 165

[10] محمد على الخولى،الاختبارات اللغوى (الأردن: دار الفلاح للنشر والتوزيع، 2000م) ص 105.

[11] المقابلة بالاتصال مع أستاذ أحمد كيلانى (أحد معلم اللغة العربية فى معهد الجامعة سلطان طه سيف الدين بجمبى). 11يونيو 2012.

[12] المقابلة بالاتصال. نفس المصدر. 11يونيو 2012.

[13] المقابلة بالاتصال. المصدر السابق. 11يونيو 2012.

[14] المقابلة بالاتصال. نفس المصدر. 11يونيو 2012.

[15] المقابلة بالاتصال. نفس المصدر. 11يونيو 2012.